الأخوان في مصر وبعض الدول الأخرى و بحسابات سياسية خاطئة- وليس حسابات دينية خاطئة- قد ظنوا أنهم إذا اتصلوا بأمريكا ستُحل مشاكلهم وإذا تقاربوا من إيران فإن مشاكلهم ستزداد، فأبدوا ميلاً نحو أمريكا. هذا بسبب الحسابات «السياسية» الخاطئة.
لقد أقامت الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ البداية وبناءاً على رسالتها الحضارية علاقات مع إسلاميي أهل السنة واستمرت حتى عدة عقود لكن بسبب الأحداث في سورية تعرضت تلك العلاقات إلى توتر شديد
ضيف برنامجنا التلفزيوني لهذا الأسبوع هو «الشيخ مأمون الرحمة» إمام جمعة المسجد الأموي في دمشق ومن تلامذة الشيخ رمضان البوطي من كبار علماء أهل السنة. الشخص الذي تعرّض للتعذيب على يد التكفيريين و شارف على الموت بسبب نظرته إلى الإسلام و الكلام الذي كان يقوله
5. لقاء النُّخب المحافظة
كذلك تحدث مولوي نذير أحمد بكلام حسن للغاية.
وصل الحديث إلى الإمام الحسين «ع». تكلم قليلاً حول الإمام الحسين «ع» ثم لم يستطع أن يتمالك نفسه وبدأ بقراءة العزاء للإمام ...
وتختم تلک الروایة الشریفة بدق ناقوس الخطر للشیعة وهو أن إذاعة أسرار أهل البیت و ردّ المخالفین بدل جذبهم لیس له عقاب ...
لو لم تكن مراسم الحج موجودة فإنه مع كل هذه المؤامرات الموجودة ضد وحدة المسلمين فإنني أعتقد شخصياً أنه لما بقت إلى الآن أواصر الوحدة التي أوجدها الرسول الأكرم(ص) والمسلمين في صدر الإسلام بدماءهم و ببذل أرواحهم وأموالهم، والتي قام الإمام علي(ع) بالمحافظة عليها من خلال ثلاثين ...
قال أن اختيار الشخص ما بين صديقه و بين الحق هو الذي يحدد كونه شيعيا واقعيا أم لا. قال أن الشيعي هو ذلك الشخص الذي لا حاجة الى أن يشهد عليه شخص آخر, بل هو الذي يشهد على نفسه.